منذ مبادرة الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز لحوار الأديان والثقافات عام 2007 شهدت أفكار الحوار ومشروعاته وإعلاناته وبياناته عشرات المؤتمرات والندوات، وظل
على غير العادة قال القطريون إنهم لن يُخرجوا قيادات «حماس» من الدوحة، لكنهم (وللمرة الأولى) يُجرون مراجعةً لسياساتهم في المسألة. وكانوا قد عبّروا عن تذمرهم من
العنوان مأخوذ بالطبع من عنوان مسرحية للكاتب الأميركي تنيسي ويليامز: «قطة فوق سطحٍ من الصفيح الساخن». والصفيح الساخن هو الذي تقبع عليه مرغمةً عدة شعوبٍ عربيةٍ
اشتهر كتاب روي متحدة: بُردة النبي، الدين والسياسة في إيران (1986) باعتباره أعمق ما كُتب عن شخصية رجل الدين الإيراني وجذور سلطته وسلطانه، وعلائق ذلك بروح إيران
عندما هاجمت روسيا الاتحادية أوكرانيا - وكنت أُدرِّسُ بالجامعة كورساً في «المواطنة والسلم» - خطر ببالي وقد كثرت تساؤلات الطلاب أنه خيرٌ من الكتب التاريخية
انعقد بمكة المكرمة من جانب رابطة العالم الإسلامي مؤتمرٌ واسعٌ لعلماء الإسلام من مختلف الفئات والمذاهب من أجل التعاون والتضامن وإزالة الحساسيات، ونشر قيم